40 عامًا من الحركة على امتداد خط الفقر.. سجل نظام الملالي المشين
ثورة 1979 في إيران التي انتهت إلى سقوط نظام بهلوي الملكي، كانت انتفاضة شعبية ضد الدكتاتورية والفساد الحكومي والظلم والفقر.
ثورة 1979 في إيران التي انتهت إلى سقوط نظام بهلوي الملكي، كانت انتفاضة شعبية ضد الدكتاتورية والفساد الحكومي والظلم والفقر.
أعلن مسؤولون كبار سابقون في أجهزة تطبيق القانون ودبلوماسيون كبار سابقون وخبراء في مؤتمر دولي في بروكسل يوم الاثنين إن الإرهاب الذي ترعاه الحكومة الإيرانية والذي يستهدف أوروبا، في ازدياد ويجب أن يكون الرد الأوروبي أكثر قوة مما كان عليه.
لم يفضح الكربلائي الروائي علاء مشذوب فضائح خميني في كتابه العاهر – تفخيذ الرضيعه – واحكام العهر في زواج المتعه – والاتعس كتاب الحكومة اللااسلاميه التي استنبط منها ولاية الفقيه الاجرامية الارهابية
ادعى ومازال يدعي نظام الملالي النهاب والسارق والمحترف للدجل بعد سرقة الثورة ضد الشاه أنه
«حكومة المستضعفين»!!
وإذا لم يتم التعامل بحسم مع هذا النظام والتحدث معه بلسان القوة فإن هذا النظام لن يتخلى عن
أي عمل من أعماله القمعية وتدخلاته في المنطقة ودعمه للإرهاب الخارجي.
لكل شئ في الحياة من حد ومستوى معين لايمكنه أن يتجاوزه، وهذا من السنن والقوانين التي تتحكم في الوجود كله فلامجال للخروج عليها وتجاوزها أبدا، وقد منح الله تعالى الانسان العقل لكي يعرف ذلك ويميزه، وإننا عندما نرى إنسان في خريف العمر مثلا ويزعم بأنه يمكن التصرف كشاب في مقتبل العمر، فمن المٶكد لايوجد هناك من يصدقه!
الملالي الحاكمون في إيران طوال مدة حكمهم لطالما أرادوا من جهة الحسابات الدولية وخاصة الدول
الغربية القيام بإجراءات تقيدية أو حتى إجراءات مدمرة ضد القوة الأساسية للمعارضة الإيرانية أي
منظمة مجاهدي خلق(MEK) لأنها العمود الأساسي للمقاومة التي تناضل من أجل إسقاط الدكتاتورية
الدينية الحاكمة في إيران. وهم في نفس الوقت سعوا لتدمير هذه القوة في داخل البلاد أيضا حيث
وفقا للإحصائيات المنتشرة قاموا بقتل مايزيد عن ١٢٠ ألف معارض ربعهم أي ٣٠ ألف شخصا منهم
كانوا من السجناء السياسيين الذين تم قتلهم جميعا في عام ١٩٨٨ خلال مدة تصل لأقل من ثلاث أشهر.
وأعلنت شركة فاير للأمن الإلكتروني يوم الثلاثاء أنها أضافت مجموعة تجسس إلكترونية باسم APT39 إلى قائمتها التي تزداد فيها مصادر التهديد.
خوفًا من الاجماع العالمي ضد نظام الملالي لإثارته الحروب والنشاطات الإرهابية، كتبت قوة القدس
الإرهابية يوم 29 يناير في وكالتها الخاصة للأنباء: بخصوص إقامة مؤتمر وارسو في بولندا يومي 13
و14 فبراير، يجب الأخذ بنظر الاعتبار أن هذا المؤتمر هو في واقع الأمر بداية مرحلة ثانية للأعمال
العدائية الأمريكية ضد الجمهورية الإسلامية.
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من البرنامج الصاروخي لنظام الملالي قائلا: هم يختبرون صواريخهم وأكثر، ويقتربون جدا من أهدافهم. فاقتصادهم ينهار الآن وهذا هو الشيء الوحيد الذي يعيقهم.