في عام 2007، قررت الأمم المتحدة 20 فبراير من كل عام يوم العدالة الاجتماعية العالمي. الهدف من هذا الاحتفال بمثل هذا اليوم هو محاربة الظلم الاجتماعي، والقضاء على الفقر، وتعزيز العمل اللائق ، والعدالة بين الجنسين والوصول إلى الرفاه الاجتماعي والعدالة لجميع الناس في المجتمع.
عقب شحن مادة الطحين في إيران، أخذت المخابز في مختلف المدن، تتعطل واحدة تلو الأخرى. وفي أحدث نموذج، تعطل بعض المخابز في تبريز مركز محافظة أذربيحان الشرقية بسبب شح مادة الطحين.
رأت الجالية الايرانية في اوربا واغلبها من اعضاء وانصار ومؤيدي منظمة مجاهدي خلق(MEK) ان
حضور وزير خارجية الملالي ظريف يتقاطع واهداف ومرامي مؤتمر ميونيخ الدولي للامن فايران تمثل
اكبر عامل لزعزعة الامن والاستقرار في منطقة الشرق الاوسط
أدان المتظاهرون استمرار انتهاكات حقوق الإنسان في إيران والتصعيد الإرهابي للنظام، كما أدان المتظاهرون إصرار النظام على مواصلة برنامج الصواريخ البالستية والنووية الذي يهدد امن واستقرار المنطقة، كما عبروا المتظاهرين عن دعمهم للحركات الاجتماعية واحتجاجات الشعب الإيراني في الداخل ضد النظام والمستمرة منذ أكثر من سنة.
في 15 فبراير ، عقدت قمة وارسو بحضور ممثلين من 60 دولة ، مع أكثر من 30 دولة على مستوى
وزراء الخارجية. وفي الجلسة الافتتاحية ، قال مايك بومبيو: “نحن (الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة)
قلقون من النتائج المحتملة للبرنامج النووي الإيراني وانتشار اسلحتها في دول المنطقة”.
رجوي:نحن نعمل بدعم من أبناء شعبنا، على إقامة جمهورية مبنية على فصل الدين عن الدولة،
والمساواة بين المرأة والرجل، وإلغاء حكم الإعدام، والاستقلال القضائي، وتأمين الحكم الذاتي للإثنيات
وإيران غير نووية.
أود أن أتوجه بالشكر إلى اللجنة البرلمانية لإيران ديمقراطية، لعقد هذا الاجتماع. وكذلك أتوجه بالتقدير إليها على مواقفها النيّرة الرائدة بشأن قضايا إيران.
في منتصف فبراير، كانت الأنظار مركّزة على إيران: نظام الملالي احتلف بميلاده الأربعيني في وقت أكد فيه المراقبون ولا المعارضة؛ أن النظام الكهنوتي الحاكم لم يكن في أي وقت في السابق هشّاً إلى هذا الحد،
كيف يجب أن نعرف بديل نظام الملالي؟ ما هي المؤشرات التي تدل على البديل؟ لماذا يركز النظام
على مجاهدي خلق؟ ما هو موقف البديل على الصعيد الدولي؟ كيف يتم تقييم حضور المقاومة الإيرانية
أثناء مؤتمر وارسو؟
أكد علي رضا جعفر زاده، عضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس المقاومة الإيرانية المعارض في واشنطن، إنهم طالبوا قادة العالم بضرورة حرمان نظام خامنئي من الحصول على مكاسب جديدة، بعد المكاسب التي حصل عليها من الحكومات الغربية على مدى العقود الماضية”.
على الرغم من أن خامنئي ، في ۸ فبراير / شباط دعى قواته المنهارة إلى عدم تحويل المظاهرة إلى مسرح الحرب والمواجهة بین العصابات داخل النظام، لكن هذا العرض تحول إلى التهكم بخامنئي ليس من قبل معارضي هذه السيدة بل من قبل أنصار النظام!
