السياسة الغربية الفاسدة تشجع نظام الملالي على اندفاعة جنونية نحو القنبلة النووية
السياسة الغربية الفاسدة تشجع نظام الملالي على اندفاعة جنونية نحو القنبلة النووية- إذا كانت هناك أي شكوك متبقية في أن نظام الملالي يسرع من برنامجه النووي على الرغم
السياسة الغربية الفاسدة تشجع نظام الملالي على اندفاعة جنونية نحو القنبلة النووية- إذا كانت هناك أي شكوك متبقية في أن نظام الملالي يسرع من برنامجه النووي على الرغم
نظام الملالي يغسل 80مليار دولار سنويًا، فهل یجب ما زالت سياسة الاسترضاء؟– اتضح في المناظرة التي دارت بين عباس آخوندي، وزير الطرق وبناء المدن السابق،
هل سياسة نظام حكم الملالي في احتجاز الرهائن في مرحلتها النهائية ؟! يمكننا أن نتحلى بالجرأة ونقول إن حكومة نظام الملالي هي الحكومة الوحيدة في
نظرة على عنصر الإرهاب في كيان نظام الملالي الحاكم في إيران الجزء الأول بقلم عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* الإرهاب هو حجر الزاوية في سياسة نظام الملالي
سياسة نظام الملالي المبهمه فيما يتعلق بمأساة كورونا نظرة عامة على التستر على حقيقة وجود فيروس كورونا في إيران والسعي إلى رفع العقوبات خارج إيران
إيران .. كورونا وسياسة إخفاء نظام الملالي وغضب المواطنين إيران .. كورونا وسياسة إخفاء نظام الملالي وغضب المواطنين – إصابات جديدة بفيروس
موسى أفشار: اتخاذ سياسة دولية حاسمة ضد نظام الملالي أمر ضروري السيد موسى أفشار عضو اللجنة الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية حول لقاء خامنئي
في 15 يونيو ، قام الآلاف من الإيرانيين بمسيرة في شوارع بروكسل لدعم الاحتجاجات المناهضة لنظام الملالي في إيران وأطلقوا دعوة عالمية لتغيير هذا النظام. ولكن هذه هي أول المسيرات السبع التي ستُنظم في الأسابيع المقبلة في بلدان مختلفة من العالم.
في حين أن زيارة وزير الخارجية الألماني، ولا سيما زيارة رئيس الوزراء الياباني إلى طهران، في
الوقت الذي يعاني النظام من عزلة سياسية، تشكل حدثًا، يتطلب من النظام كقاعدة عامة أن
يطبل ويزمر بالنصر ويغمر قلبه بالسعادة ، لكن بالعكس نرى أن هذه الرحلات كأنها كارثة قد
حلت بالنظام ويمكن رؤية آثار القلق والأزمات في مواقف وتصريحات القادة ومسؤولي
النظام.
يُعرف نظام الملالي الحاكم في إيران لدى شعوب المنطقة بتحركاته التوسعية وإذكاء الفتن والتدخل في شؤون دول المنطقة. ويستخدم النظام محاولاته لإثارة الحروب والتدخلات كآلة للقمع في داخل البلاد. ولكن الخصوصية البارزة للنظام في الداخل هي التعذيب والإعدام باعتبارهما الأداة الرئيسية للقمع من قبل النظام، الذي يفرض من خلالهما جوًا من الرعب والخوف داخل البلاد.