الاقتصاد الإيراني على حافة الهاوية وخبراء يحذرون من انفجار اجتماعي وشيك واجهت إيران تحديات اقتصادية كبيرة في السنوات الأخيرة، بما في ذلك ارتفاع معدلات التضخم
الحد الأدنى لأجور العمال لعام 2023 ؛ مساومة عصابات السلطة والثروة زيادة أجور العمال بنسبة 100٪ بعيدة كل البعد عن خط الفقر! مع اقترابنا من
تقلص متوسط دخل الإيرانيين بمقدار 5000 دولار في ظل الوضع الحالي، يكافح الشعب الإيراني يوميًا لتغطية نفقاته. تحاول العديد من العائلات بشكل يائس تحقيق الاستقرار
إيران: 60٪ من السكان فقراء سلال رزق الشعب الإيراني تتقلص بشكل كبير. وقد أدى هذا بدوره إلى استحداث اهتمامات جديدة لحماية صحة الناس في الطبقات
إيران: دواء باهظ الثمن، حياة بشرية رخيصة عند إلقاء نظرة على المعدات والأسلحة التي يستخدمها نظام الملالي ضد شعبه لقمع احتجاجاتهم، يمكننا الكشف عن النفقات الهائلة
الفقر وانعدام الحرية، الأسباب الكامنة وراء استمرار الاحتجاجات في إيران أصبحت الاحتجاجات في جميع أنحاء إيران مزمنة، وأحد أسباب ذلك هو زيادة الفقر والظروف المعيشية الحرجة
التحدي الذي يواجهه نظام الملالي بشأن خليفة خامنئي وتزايد عمليات الإعدام منذ أن أصبح إبراهيم رئيسي رئيسًا لنظام الملالي العام الماضي، ازدادت انتهاكات حقوق الإنسان وأعمال القمع،
خطة نظام الملالي المعروفة باسم دارويار: مؤامرة أخرى لحرمان الإيرانيين من الرعاية الصحية في مارس/ آذار 2022، ذكرت وسائل الإعلام الحكومية التابعة لنظام الملالي أن
إيران: المزيد من تكاليف الإسكان، المزيد من التشرد في الآونة الأخيرة، أثر الارتفاع الحاد في نفقات الإسكان بشدة على العائلات الإيرانية، مما أدّى إلى زيادة مستويات
نظام الملالي يخشى من تنامي قوة المعارضة عندما ثار الشعب الإيراني في عام 1979، اعتقد الكثير منهم أنهم سيقيمون نظام حكم ديمقراطي. لم يكن القصد من الثورة
