إيران: رسائل مجزرة العام 1988-هزيمة إيران في الحرب مع العراق دفعت الخميني إلى البحث عن كبش فداء.
إيران: رسائل مجزرة العام 1988-هزيمة إيران في الحرب مع العراق دفعت الخميني إلى البحث عن كبش فداء- يمكن لرجال القانون أن يتجادلوا حول طبيعة التوصيف
إيران: رسائل مجزرة العام 1988-هزيمة إيران في الحرب مع العراق دفعت الخميني إلى البحث عن كبش فداء- يمكن لرجال القانون أن يتجادلوا حول طبيعة التوصيف
الترويع لإيقاف حركة مقاضاة المتورطين في مجزرة عام 1988- بثت إذاعة وتليفزيون خامنئي مقطعا بعنوان “السلام فقط من أجلي” تستند فيه الاتهامات الموجهة إلى الحكومة السويدية حسب اعترافات قسرية لأحد اللاجئين الأهوازيين المختطفين. يذكر أن حبيب أسيود اختطف
مؤتمر دولي بحضور أكثر من 1000 سجين سیاسی سابق إیران: مجزرة عام 1988 إبادة بشریة لا لهروب مرتکبي الجریمة من الملاحقة، نعم لمحاسبة قادة النظام – کلمات جاي فيرهوفشتات، وفرانكو فراتيني، وجون بيرد، وجوليو ترتزي وعشرات الشخصيات السياسية والمدافعة
مناشدة دولية لتدقيق ومحاكمة سفاح مجزرة عام 1988 إبراهيم رئيسي- بعد تعيين سفاح مجزرة عام 1988 في إيران إبراهيم رئيسي على رأس السلطة التنفيذية لنظام الملالي، أطلق الإيرانيون وأنصار المقاومة الإيرانية دعوة دولية
مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يدعو إلى التحقيق في دور رئيسي في مجزرة عام 1988- دعا جاويد رحمن، مقرر الأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان في
مرشح الرئاسة المفضل لخامنئي إبراهيم رئيسي: سفاح مجزرة عام 1988، قاتل مجاهدي خلق وأحد أسوأ المجرمين ضد الإنسانية- لعب المرشحون لمسرحية الانتخابات الرئاسية للفاشية الدينية
أفراد عائلات ضحايا مجزرة عام 1988 ينظمون تجمعا احتجاجيا في مقبرة خاوران– تجمعت مجموعة من أفراد عوائل السجناء السياسيين الإيرانيين الذين أعدمهم النظام وتم دفنهم
مسؤولون سابقون في الأمم المتحدة وخبراء حقوقيون يطالبون بالتحقيق في مجزرة عام 1988– في رسالة مفتوحة إلى ميشيل باشليت، مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان،
آثار وتداعيات مجزرة عام 1988- يمکن الجزم بأن هناك حالة من القلق والتوجس تسود في الاوساط السياسية الحاکمة في إيران بعد أن باتت الاضواء تسلط
أنصار مجاهدي خلق ومعاقل الانتفاضة يحيون ذكرى شهداء مجزرة1988 وشهداء الانتفاضة في عموم إيران«نحيي ذكرى 30 ألف سجين سياسي ومناضل وقفوا في وجه الفاشية الدينية»