موسم ازدهار المقاومة الإيرانية وتضاؤل نظام الملالي نظرة على إقامة المؤتمر السنوي للمقاومة الإيرانية في 17 يوليو 2020 بقلم عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* نظرة
المؤتمر السنوي العام لإيران حرة حامل رسالة الأمل والإطاحة بنظام الملالي المؤتمر السنوي العام لإيران حرة حامل رسالة الأمل والإطاحة بنظام الملالي
البيان الصادر من الحزمة الوطنية العراقية بخصوص المؤتمر السنوي للمقاومة الإيرانية رقـم البيـان ـ ( 142 ) البيان الصادر من الحزمة الوطنية
صرح رودي جولياني عمدة نيويورك السابق في المؤتمر السنوي للمقاومة الإيرانية في أشرف الثالث مخاطبا أعضاء مجاهدي خلق: «عندما يُكتَب التاريخ ستسجل أسمائكم كمناضلين في درب الحرية أنقذتم الشعب الإيراني من القمع بدمائكم وبدموعكم. العديد من أحبائكم قتلوا على يد النظام الإيراني.
أقيم تجمع كبير في أشرف الثالث، مقر منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة في ألبانيا. وكان هذا التجمع خلال اليوم الثالث من فعاليات المؤتمرالسنوي للمقاومة الإيرانية، والتي ستستمرّ ليومين آخرين.
مؤتمر حول إيران في ألبانيا – في بداية التجمعات السنوية لـ المقاومة الإيرانية ، يوم الخميس، 20 يوليو، بدأ مؤتمر دولي بمشاركة عدد من الشخصيات السياسية والدولية البارزة والبرلمانيين والخبراء من مختلف البلدان في أشرف3 في ألبانيا.
ألقت السيدة اينغريد بتانكورالمرشحة السابقة لرئاسة جمهورية كولومبيا كلمة في المؤتمر السنوي
العام للمقاومة الإيرانية الذي عقد يوم 30يونيو في باريس أكدت من خلالها دعمها للمقاومة الإيرانية
قال مارك توين: كانوا يعلمون أنه غير ممكن، لذلك فعلوا ذلك. اليوم يجب أن يقال أيضاً إن النساء
الإيرانيات كن يعرفن أنه مستحيل، غير أنهن فعلن ذلك. منذ ستة أشهر مضت تقود النساء الإيرانيات
الثورة ويستقبلن جميع أنواع المخاطر، من التعاملات غير القانونية إلى الاعتقالات والسجن. واسمحوا
لي أن أشكرهن من صميم القلب وأقدم لهن أصدق تقديراتي.
عقد يوم السبت المصادف 30حزيران/ يونيو 2018 مؤتمر الإيرانيين في باريس، وشارك في المؤتمر السنوي العام للإيرانيين وفود ممثلية وبرلمانية من مختلف بلدان العالم كأبرز شخصيات سياسية وبرلمانيين ورؤساء البلديات والمنتخبين للشعب والخبراء والاختصاصيين الدوليين في الشأن الإيراني.
كلمة فيليب دوست بلازي –وزير الخارجية الفرنسي السابق في المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية في باريس
فيليب دوست بلازي –وزير الخارجية الفرنسي السابق:
أود أن أسلط الضوء على تيرانا بتعبير آخر على أصدقائي الذين كانوا في أشرف.
مساعيكم والتزاماتنا ودعم الأمم المتحدة قد حمتكم. وهنا ، أود أن أشير إلى الدور الذي قام به الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرز قبل أربع سنوات بمساعدة فريق لجنة المفوض السامي لشؤون اللاجئين.
