ضرورة محاكمة مرتكبي جريمة مجزرة السجناء السياسيين في عام 1988
في 24 يوليو أطل علينا الملا
مصطفى بورمحمدي من سفاحي مجزرة السجناء السياسيين في عام 1988 ليظهر مرة أخرى الحقد
الدفين الذي يحمله نظام ولاية الفقيه ضد مجاهدي خلق
في 24 يوليو أطل علينا الملا
مصطفى بورمحمدي من سفاحي مجزرة السجناء السياسيين في عام 1988 ليظهر مرة أخرى الحقد
الدفين الذي يحمله نظام ولاية الفقيه ضد مجاهدي خلق
ندوة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة في جنيفتعيين إبراهيم رئيسي كرئيس للسلطة القضائيه،هو إهانة الى العالم لانه من مرتكبي مجزره عام 1988 «سجل حقوق الإنسان في إيران في العام 2018» وملف مجزرة العام 1988
في الذكرى الثلاثين السنوية لمجزرة 30 ألف سجين سياسي في إيران وعشية اليوم العالمي لمناهضة
عقوبة الإعدام وقع أكثرمن 1000من الشخصيات والناشطين السياسيين و عدد من المنظمات
والجمعيات المدافعة عن حقوق الإنسان من الدول العربية بيانًا أعلنوا خلاله دعمهم لحركة مقاضاة
مسؤولي مجزرة 30 ألف سجين سياسي في إيران.
يوم السبت 25 أغسطس2018 عقد مؤتمر بشكل متزامن ومتفاعل في 20 عاصمة ومدينة رئيسية في
العالم، بمناسبة ذكرى الـ30 لارتكاب مجزرة بحق ثلاثين ألف سجين سياسي في مجزرة عام 1988؛ وألقت
السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية كلمة قالت فيها: على مدى
ثلاثة عقود، التزم المجتمع الدولي الصمت عن مجزرة السجناء السياسيين. ونتيجة لذلك، ينتهك الملالي
بأريحية وبفراغ البال، حقوق الإنسان في إيران ويقمعون التظاهرات والاحتجاجات الشعبية ويرتكبون
أعمالًا إرهابية وإثارة الحروب والكوارث في الشرق الأوسط وبلدان أخرى. الآن حان الوقت لإنهاء هذا
الصمت.
مريم رجوي: الدعوة إلى عمل فوري للحيلولة دون تدمير قبور شهداء مجزرة العام 1988 وإزالة معالمها
دعت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية، الأمين العام للأمم
المتحدة ومجلس الأمن الدولي ومجلس حقوق الإنسان والمفوض السامي لحقوق الإنسان للأمم
المتحدة وعموم الهيئات الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان إلى عمل فوري للحؤول دون تدمير
ممنهج لقبور شهداء مجزرة العام 1988 وإزالة معالم هذه المجزرة من قبل نظام الإرهاب الحاكم باسم
الدين في عموم البلاد خاصة في الأهواز.
عقب هزيمة تلقاها خميني في الحرب ثمان سنوات ضد العراق واضطراره إلى قبول القرار 598 بهدف «وقف إطلاق النار» الذي وصفه خميني بتجرع كأس السم، كان النظام المقدس! ومن الناحيتين السياسية والأيديولوجية بحاجة ماسة إلى إعادة سيطرته على التوازن في صفوفه الداخلية و أمام المجتمع الإيراني.
عقب هزيمة تلقاها خميني في الحرب ثمان سنوات ضد العراق واضطراره إلى قبول القرار 598 بهدف «وقف إطلاق النار» الذي وصفه خميني بتجرع كأس السم، كان النظام المقدس! ومن الناحيتين السياسية والأيديولوجية بحاجة ماسة إلى إعادة سيطرته على التوازن في صفوفه الداخلية و أمام المجتمع الإيراني.
من مجزرة الإبادة الجماعية سنة ١٩٨٨ إلى مجازر غزة إلى منصات الشرعية الدولية لم تعد جرائم نظام الملالي على كثرتها وتنوعها خافية على أحد في