من ميزانية العراق.. مصدر يكشف تفاصيل شبكة المالكي لدعم الأسد
من ميزانية العراق.. مصدر يكشف تفاصيل شبكة المالكي لدعم الأسد المصدر: الحرة من ميزانية العراق.. مصدر يكشف تفاصيل شبكة المالكي لدعم الأسد
من ميزانية العراق.. مصدر يكشف تفاصيل شبكة المالكي لدعم الأسد المصدر: الحرة من ميزانية العراق.. مصدر يكشف تفاصيل شبكة المالكي لدعم الأسد
السجين السياسي القابع في سجن جوهردشت بمدينة كرج «مجيد أسدي»، كتب مقالًا حول مجزرة أكثر من 30 ألف سجين سياسي في إيران ومعظمهم من أنصار مجاهدي خلق
في كانون الأول (ديسمبر) 2016، نشرت فضائية العربية تقريراً مطولاً تحت عنوان: (هذه هي
ميليشيات الحرس الثوري التي قاتلت في حلب). وتبع ذلك وسائل إعلام عديدة عربية وأجنبية، فيما
يشبه المقايضة بين الدفع بالمليشيات التي تم تأسيسها على دعائم طائفية شيعية من جانب إيران،
مقابل الاقتصاد السوري، حيث تمَّ تدشين معادلة العلاقات بين طهران ودمشق في السنوات الأخيرة،
بخاصة مع توسع إيران في المشاريع التجارية بالقطاعات الاستراتيجية، وحصولها على عدد بالغ من
الصفقات مع الحكومة السورية، لاسيما في مرحلة إعادة الإعمار.
أصدرت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تقريراً تؤكد فيه أن غاز الكلور استخدمه نظام الأسد في الهجوم على مدينة سراقب السورية في أوائل شباط (فبراير) الماضي. وبالطبع، كانت واحدة فقط من حالات عدة استخدم فيها النظام أسلحة كيماوية ضد السكان المدنيين، ولم تكن آخر حادثة من هذا القبيل. كان المجتمع الدولي غير متناسق في رده، لكن الولايات المتحدة اتخذت في الآونة الأخيرة خطوات يمكن أن تقطع شوطاً طويلاً نحو تقييد قدرة الأسد على الاستمرار في هذه الفظائع وغيرها من الأعمال الوحشية، بينما يضغط جاهداً للقضاء على كل ما تبقى من المعارضة الديموقراطية والمقاومة لحكمه.
في 30 حزيران/ يونيو، أحبطت عدة سلطات أوروبية هجوما على مؤتمر إيران الحرة السنوي الذي نظمها أنصار المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI).
وبالنظر إلى أن أسد الله أسدي مدير المخابرات في السفارة الإيرانية في فيينا قد ألقي القبض عليه مع اثنين من المشتبه بهما بعملية التفجير، فمن الواضح تماما أن العقل المدبر للمؤامرة كان في طهران. وبينما حاولت طهران وصف المؤامرة المكشوفة بعملية «كذبة» من قبل المعارضة، تم رفض هذا الزعم بأنه سخيف من قبل مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية.
لم تبقى إلا مدة قصيرة لبدء تجمع الإيرانيين العظيم في فيلبنت باريس في ٣٠ حزيران عندما وضع
الدبلماسي الإرهابي التابع للنظام الإيراني أسد الله أسدي قنبلة في عهدة خلية نائمة في بلجيكا. وقد
تم كشفه واعتقال الإرهابيين الموكلين بمهمة تنفيذ هذه العملية الإرهابية قبل أن يصل لمكان التفجير
في تعاون وثيق بين الشرطة الفرنسية والألمانية والبجيكية.
لايزال اعتقال الدبلماسي الإرهابي التابع للنظام الإيراني والذي يدعى أسد الله أسدي على حدود ألمانيا
– النمسا عشية عقد التجمع العظيم للإيرانيين والمقاومة الإيرانية حديث الأخبار. وكان قد خطط هذا
الدبلماسي لتنفيذ عمل إرهابي خطير في تجمع الإيرانيين في ٣٠ حزيران في فيلبنت باريس
وبعد الكشف عن مؤامرة إرهابية للنظام الإيراني ضد المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية في باريس، اعتقل دبلوماسي إرهابي للنظام الإيراني باسم أسد الله أسدي في ألمانيا بتهمة إصدار أوامر للهجوم على المؤتمر السنوي للمقاومه الإيرانية وطالبت الحكومة البلجيكية تسليم هذا الدبلوماسي الإرهابي إلى بلجيكا في إطار البحث عن هذه العلاقات.
خامنئي وروحاني ووزيرا المخابرات والخارجية اتخذوا قرار الهجوم على مؤتمر باريس وتم تكليف وزارة المخابرات و«الدبلوماسيين» التابعين للنظام بتنفيذه
لتغلق ممثليات النظام الإيراني وتطرد عناصر المخابرات وقوة القدس
أصدرت النيابة العامة الفيدرالية الألمانية بيانًا يوم 11 يوليو/ تموز أعلنت فيه أن القضاء الألماني أصدر قرارًا لاحتجاز أسد الله أسدي الدبلوماسي الإرهابي للملالي بتهمة التجسس والتواطؤ لجريمة قتل.
اعتقال أسد الله أسدي رئيس مخابرات النظام الإيراني في سفارة
أفاد بيان مشترك صادر عن النيابة العامة البلجيكية والجهاز الاتحادي للاستخبارات والأمن البلجيكي أن زوجين إرهابيين تابعين للنظام الإيراني كانا مكلفين بالقيام بهجوم إرهابي ضد المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية بباريس يوم 30 حزيران، تم اعتقالهما في بلجيكا وصدر اليوم مذكرة قبض عليهما من قبل قاضي الملف.