نظام الملالي يوسع هيمنة قوات الحرس على الاقتصاد الإيراني قررت قوات حرس نظام الملالي سيئ السمعة التابع لنظام الملالي، إلى جانب المؤسسات التابعة له، توسيع
الفساد يتخلل الاقتصاد الإيراني وبعد الخطب الأخيرة لرئيس النظام الإيراني إبراهيم رئيسي، تتوقع وسائل الإعلام الحكومية للنظام تغييرات جديدة وواعدة في الاقتصاد الإيراني، أملاً في
تضرر الهيكل الاجتماعي والاقتصادي لإيران نتيجة لفساد النظام واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في وسائل الإعلام الحكومية في إيران هي الممارسة التي دامت أربعة
لماذا لن يصلح تخفيف العقوبات المشاكل الاقتصادية لإيران المفاوضات بشأن البرنامج النووي لنظام الملالي جارية في قصر كوبورغ بفيينا مع استمرار المفاوضات حول البرنامج النووي
بينما يتفاخر رئيسي بإنجازاته، يستمر الاقتصاد الإيراني في الانهيار صرّح رئيس نظام الملالي إبراهيم رئيسي، في رحلته الأخيرة إلى محافظة قٌمّ، إن القرارات التي أصدرتها
عدم الاستقرارالاقتصادي في إيران وضعف الفريق الاقتصادي وصلت الأوضاع في إيران إلى نقطة حرجة ومن المتوقع حدوث أمور غير متوقعة في أي وقت. في الأدبيات الاقتصادية،
الحل الأفضل لحل الاقتصاد الإيراني أجبر الوضع الاقتصادي السيئ كل المعنيين في حكومة “ولاية الفقيه” على إيجاد حل ، وكل منهم يحاول مساعدة المرشد الأعلى
إيران: مسؤولو النظام ووسائل الإعلام الحكومية يؤكدون الآفاق الاقتصادية القاتمة للبلاد الاقتصاد الإيراني في حالة من الفوضى. أكدّ هذه الحقيقة مسؤولو النظام ووسائل الإعلام تابعة لنظام الملالي في الأيام
الحكومة الإيرانية تدّعي إنهاء الركود الاقتصادي في الشهر الماضي واجهنا مطالبة غريبة للغاية من البنك المركزي الإيراني. بعد ذلك مباشرة وباستخدام الأرقام التي نشرها البنك
رئيس برلمان الملالي: الاقتصاد الإيران يشهد حالة من الإفلاس وفي الاجتماع الأخير لأعضاء مركز أبحاث برلمان الملالي، صرّح محمد باقر قاليباف، رئيس برلمان الملالي ،
