روحاني ينتظر مصيره بعد «خيبة» البرلمان وواشنطن لن تتخلّى عن «محاسبة» طهران
روحاني ينتظر مصيره بعد «خيبة» البرلمان وواشنطن لن تتخلّى عن «محاسبة» طهران وكالات : فشل الرئيس الإيراني حسن روحاني في إقناع مجلس الشورى (البرلمان) بخططه
روحاني ينتظر مصيره بعد «خيبة» البرلمان وواشنطن لن تتخلّى عن «محاسبة» طهران وكالات : فشل الرئيس الإيراني حسن روحاني في إقناع مجلس الشورى (البرلمان) بخططه
قبل فترة، وعندما وافق الرئيس الايراني حسن روحاني على قرار المجلس الأعلى للأمن القومي، برفع
الإقامة الجبرية عن زعماء مايسمى بالحركة الخاضعين للإقامة الجبرية منذ 8 سنوات، وتم تسليط
الاضواء عليها بصورة ملفتة للنظر مع بقاء موقف المرشد الأعلى للنظام الإيراني علي خامنئي، من
ذلك الامر يشوبه الغموض مع الإيحاء بأن إحتمالات رفع الاقامة الجبرية عنهم واردة، فإن الذي کان
يجب أخذه بنظر الملاحظة والاعتبار هو إن هذه القضية المنسية نوعا ما قد تم دفعها للأضواء في
غمرة تصاعد المواجهة الامريکية ـ الايرانية بما قد رأت أوساطا سياسية من إنه قد يکون بمثابة ورقة
تستخدمها طهران من أجل العبور من هذه المرحلة الصعبة جدا الى الضفة الاخرى.
الخيارات المتاحة أمام نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية في ظل الاوضاع الصعبة والحساسة التي يمر بها الان، کلها تتمحور في نطاقات وأطر إرهابية وفوضوية تعتمد على إثارة الفتن والازمات والمشاکل وبطرق واساليب مختلفة
هل يسعى النظام الإيراني لتأجيج حرب جديدة؟
نظرة إلى التهديدات الأخيرة للنظام الإيراني في المنطقة
بقلم عبدالرحمن مهابادي*
يتهامس إلى الأذن في الآونة الأخيرة بأن النظام الإيراني يسعى لإشعال حرب جديدة في المنطقة حتى يتمكن من التغطية على أزماته الداخلية. أصحاب هذه النظرية أشاروا إلى الأمثلة السابقة ولاسيما الحرب الإيرانية العراقية من أجل اثبات وجهة نظرهم حيث استطاع النظام الإيراني
ان مجرد ذكر اسم الزعيمة مريم رجوي في الاذاعات والفضائيات او قراءته في الصحف والمنشورات
التي توزع يوميا من قبل معاقل العصيان في المدن الايرانية وبخاصة في العاصمة طهران ،يجعل
مفاصل الملالي تسيب واوصالهم ترتعد ذعرا ويبرزم امامهم مستقبله الاسود كخراف يقودها القصاب
الى المسلخ وبهذا الخصوص كتب استرون استیفنسون منسق «الحملة من أجل التغيير في إيران»
نحو إستراتيجية عربية خليجية موحَّدة أمام الجنون الإيراني القادم
الكل يتفق على حرج المرحلة الحالية التي تمر بها منطقتنا العربية والخليجية بصورة خاصة بعد التمرد الإيراني على مقررات المجتمع الدولي وإجماعه إلا مجموعة صغيرة من المنتفعين لوجود استثمارات كبيرة لهم نتيجة تأييدهم للملف النووي وتمريره عن طريق بعض دول الاتحاد الأوربي والذين وجدوا أنفسهم متورّطين في اختيار القرار السياسي ليخرجهم من هذه الورطة التي أوقعهم بها قرار ترامب برفض اتفاقية الملف الإيراني واعتبره أغبى قرار اتخذه سلفه الرئيس أوباما..
إيران على مفترق الطرق
خالد الوحيمد
لقد ضيعت إيران فرصة ذهبية بعد توقيعها على الاتفاق النووي منتصف عام 2015م، الذي كان مخرجاً لها من الأزمات الخانقة في العمل على تطوير برامج صناعية سلمية، تعود فائدتها في تحسين الاقتصاد بشكل عام، والعمل على تطوير التجارة والزراعة والتعليم والصحة..
نحو استراتيجية خليجية عربية لمواجهة التهديد الإيراني
بقلم: د. عبدالإله بن سعود السعدون
الكل يتفق على حرج المرحلة الحالية التي تمر بها منطقتنا العربية والخليجية بصورة خاصة بعد التمرد الإيراني على مقررات المجتمع الدولي وإجماعه إلا مجموعة صغيرة من المنتفعين لوجود استثمارات كبيرة لهم نتيجة تأييدهم للملف النووي وتمريره عن طريق بعض دول الاتحاد الأوروبي والذين وجدوا أنفسهم متورطين في اختيار القرار السياسي ليخرجهم من هذه الورطة التي أوقعهم بها قرار ترامب برفض اتفاقية الملف الإيراني واعتبره أغبى قرار اتخذه سلفه الرئيس أوباما
طهران تنحني
فهد ديباجي
ذكرت في مقالي السابق، الذي كان عنوانه “سقوط الملالي المنتظر” أن هناك توجها دوليا لإسقاط نظام الملالي وهذا ما صرح به ترامب كثيراً، وسيتم من خلال فرض عقوبات حقيقية ستؤدي إلى انهيار كلي للاقتصاد وبموجبها سينفجر بركان شعبي ضد نظام الملالي .
ومبيو يحذر إيران.. ويتعهد بتحجيم ميليشياتها
أكد وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، في لقاء خاص مع “سكاي نيوز عربية”، أن الإدارة الأميركية ملتزمة بالتصدي للسلوك الإيراني الشرير، محذرا النظام من أن ممارساته الخبيثة ستكلفه باهظا.
وشدد على أن بلاده تعمل على تحجيم ميليشيات طهران في اليمن والعراق ولبنان، بالإضافة لسوريا، حيث تسعى واشنطن للتوصل إلى حل سياسي ينهي النزاع المستمر منذ 2011.