الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

الدبلوماسي الإرهابي

المقاومة الإيرانية يجب طرد مرتزقة مخابرات نظام الملالي وعناصر قوة القدس من امريكا وأوروبا-min

المقاومة الإيرانية : يجب طرد مرتزقة مخابرات نظام الملال من امريكا وأوروبا

 قال السيد مهدي عقبائي عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في تصريح صحفي له حول

ردود أفعال نظام الملالي حول مؤتمر وارسو: بعد الإعلان عن عقد مؤتمر وارسو هرع مسؤولو

وقادة نظام الملالي فورا لإبداء ردات الفعل المتخوفة من عقد هذا المؤتمر وهذا الأمر يشير

لامتعاض وذعر نظامولاية الفقيه الشديد من هذا المؤتمر.

النظام الإيراني المُنهك ؛ بقلم محمد محدثين

النظام الإيراني المُنهك ؛ بقلم محمد محدثين

المؤشرات الأولية تشير إلى أن إعادة العقوبات الأمريكية على إيران تسبب ألماً حقيقياً للنظام الحاكم. لكن فعالية هذه التدابير التقييدية نادرًا ما تمت مناقشتها. هناك سؤال أكثر إلحاحًا، ما هي اللعبة النهائية؟ هل سيرضخ نظام الملالي للتفاوض في أضعف نقطة، أم سيواصل سلوكه الحالي؟
هناك أمر واحد واضح: الوضع الراهن لا يمكن الدفاع عنه.

مؤتمر بولندا وحشرجة الموت في نظام ولاية الفقيه

مؤتمر بولندا وحشرجة الموت في نظام ولاية الفقيه

ردود الأفعال هذه، على أنواعها من الغضب والاشمئزاز، حتى الشفقة والتوسل انعكست في وسائل الإعلام للنظام على مدى هذه الأيام القليلة. وأردفت وكالة الأنباء “جوان” (الشاب) التابعة لقوات الحرس ، سلسلة من ردود الفعل

محدثين: أهمية مؤتمر وارسو وواجبات الشعب والمقاومة الإيرانية والدول المشاركة

محدثين: أهمية مؤتمر وارسو وواجبات الشعب والمقاومة الإيرانية والدول المشاركة

استضافت قناة الحرية (تلفزيون المقاومة الإيرانية) في برنامج «الاتصال المباشر» السيد محمد محدثين رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وأجاب السيد محدثين في البرنامج على أسئلة العديد من المواطنين حول أهمية مؤتمر وارسو وواجبات الداعمين وأنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية و المقاومة الإيرانية بشأن المؤتمر والأجواء العالمية التي تفكر في التصدي للسياسات الإرهابية والمثيرة للحروب من قبل النظام الإيراني في المنطقة. وفيما يلي جوانب من هذا البرنامج:

تداعيات مؤتمر بولندا الذي يمثل كابوساً مرعباً للنظام الإيراني

تناوب ميزان القوى ضد النظام الإيراني وانعكاساته الدولية

وضع الاتحاد الأوروبي وزارة الأمن الداخلي بوزارة الداخلية الإيرانية واثنين من كبار عناصر الاستخبارات في قائمة العقوبات. هذا القرار الذي اتخذه الاتحاد الأوروبي تضمن العديد من الضربات المتتالية للنظام ، مما ترتب عليها العديد من الانعكاسات ضد النظام.

وحاق المکر السئ بأهله

وحاق المکر السئ بأهله

عندما تم إدراج منظمة مجاهدي خلق(MEK) ضمن قائمة الارهاب في عام 1995، بموجب صفقة

سياسية مريبة، لم يکن نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية يصدق يوما بأنه سيأتي يوما ويجد نفسه

أمام قرار دولي يدرج وزارة مخابراته ضمن تلك القائمة والذي يثير الحزن والاسى والالم لدى هذا النظام

هو إن المنظمة قد نجحت في الخروج ظافرة من تلك القائمة بعد أن أثبتت بأنها قوة نضالية تحررية

تناضل من أجل الحرية والديمقراطية.