بدأ الإضراب في وقت رفض فيه معظم السائقين، العمل قبل أيام من الإضراب الرسمي، وكانوا في إضراب عملي، لأن المسؤولين الحكوميين، لم يفوا بوعودهم ولا يزال السائقون يعانون من جميع المشكلات التي تعصف بعملهم، واضطرتهم للإضراب.
إضراب عمال شركة النقط في عبادان
في الأيام الأخير من عام 1977 إي 31 ديسمبر 1977، جاء كارتر إلى طهران .
ووصف إيران بأنها جزيرة الاستقرار في واحدة من أكثر المناطق المضطربة في العالم.
في ذلك الوقت ، كان إيران تنتج 6 ملايين برميل نفط في اليوم ، أي ما يعادل 20٪ من نفط أوبك ،
ومع زيادة الإنتاج ، بلغت عائدات النفط الإيرانية 555 مليون دولار عام 1963 إلى أكثر من 20 مليار
دولار عام 1975.
قال مهدي عقبائي عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانيةNCRI في تصريح صحفي بشأن جولة جديدة
لإضراب سائقي الشاحنات في إيران: توسع اضراب سائقي الشاحنات في جولته الجديدة الى 248 مدينة في
انحاء ايران من شمالها الي جنوبها ومن شرقها الي غربها رغم تهديدات القمع والاعدام من جانب قاده النظام
المجرمون ورغم عشرات الاعتقالات .
بدأ إضراب سائقي الشاحنات الإيرانية في جولته الجديدة عقب مناشدة السبت 22 سبتمبر ، احتجاجا على عدم
تلبية مطالبهم ، واستمر الى يوم الجمعة 28 سبتمبر 2018 ، لليوم السابع على التوالي في العديد من المدن
الإيرانية منها : طهران، اصفهان، نیشابور، قزوین، کرمانشاه، اردبیل، اهواز، شوش، زنجان، زرینشهر، تبریز و
سیرجان.
بدأ إضراب سائقي الشاحنات الإيرانية في جولته الجديدة عقب مناشدة السبت 22 سبتمبر ، احتجاجا على عدم
تلبية مطالبهم ، واستمر الى يوم الأربعاء 26 سبتمبر 2018 ، لليوم الخامس على التوالي في العديد من
المدن الإيرانية منها :زنجان، خمین، اصفهان، ورزنه، شهرکرد، ابهر، کرمانشاه، قزوین، داراب، شیراز، ميناء
”بندرعباس”، نیشابور، ارومیه، تبریز، یزد، اردبیل، ميناء ”خمینی”، مدينة بابک و اراک .
يوم الأحد 23 سبتمبر امتد الإضراب العارم لسائقي الشاحنات والمركبات الثقيلة إلى 136 مدينة في 31 محافظة إيرانية. انهم أحجموا عن الحركة والشحن وعطّلوا المراكز الرئيسية للشحن والتحميل في البلاد. ويأتي هذا الإضراب استمرارًا للإضراب العارم لسائقي الشاحنات والمركبات الثقيلة التي شهدته البلاد في يونيو ويوليو الماضيين. كما التحق إليهم سائقو الصهاريج للمصافي في بعض المدن مثل تبريز وكرمان وبندرعباس وأراك.
اليوم العاشر لإضراب سائقي الشاحنات والمركبات الثقيلة – مازال يتواصل إضراب سائقي الشاحنات في يومه العاشر. ومازال سائقو الشاحنات يواصلون إضرابهم في مدن همدان، والأهواز، وإيذه، ودزفول، وأنديمشك، وشوش، وتربت حيدرية، وماهشهر، وخرمشهر، وعبادان، ونجف آباد، ونيشابور، وكرمانشاه، وسربل ذهاب، وأردبيل، ويزد، وميبد، وفرخشهر، وشهر كرد، وهفتشجان،
اليوم الخامس لإضراب سائقي الشاحنات ومركبات النقل في الطرق في مختلف المدن الإيرانية
بدأ سائقوالشاحنات يوم الأثنين 23 يوليو/ تموزالإضراب عن العمل واستمروا في اليوم الخامس من الإضراب احتجاجا على تكلفة قطع الغيار ، والتأمين للمتقاعدين ، ورسوم العمولة العالية ومطالب أخرى لتتحقق .
تفيد تقاریر مصادر المقاومة الإيرانیة أن أصحاب الشاحنات في طهران صباح يوم السبت 9 حزيران أضربوا عن العمل. وقالت هذه المصادر إن الشاحنات اصطفت في طريق بابايي السريع على رتل يطول عدة كيلومترات والتحقت بالإضراب. ونشرت المصادر صورة عن توقف رتل الشاحنات التي تخوض الإضراب في هذا الطريق.
