معرض في بلدية الدائرة الأولى في باريس بمناسبة الذكرى لشهداء مذبحة ١٩٨٨في إیران
معرض في بلدية الدائرة الأولى في باريس بمناسبة الذكرى لشهداء مذبحة عام ١٩٨٨في إیران إحياء لذكرى شهداء مذبحة ٣٠ ألف سجين سياسي على يد النظام
معرض في بلدية الدائرة الأولى في باريس بمناسبة الذكرى لشهداء مذبحة عام ١٩٨٨في إیران إحياء لذكرى شهداء مذبحة ٣٠ ألف سجين سياسي على يد النظام
نظام الشاه الذي سقط في فبراير ١٩٧٩ على يد الشعب الإيراني الغاضب، كان يقول في كل مرة يسأل فيها عن التعذيب والإساءات وإعدام السجناء السياسيين، بأنه لا يوجد لدينا في إيران سجناء سياسيون.
بعد مدة من الحدس والظنون وتلفيق الأخبار نصب خامنئي في النهاية ابراهيم رئيسي كرئيس للسلطة القضائية بشكل قطعي.
السيدة مريم رجوي: ”يجب طرد دكتاتورية الملالي التي تملك أعلى معدل إعدام في العالم نسبة
بعدد السكان من المجتمع الدولي وكما يجب محاكمة مسؤولي هذا النظام وإحالة قضية انتهاك حقوق
الإنسان من قبل الفاشية الدينية الحاكمة في إيران لمجلس الأمن الدولي.”
الضربة الخامسة والستون لنظام ولاية الفقيه المحامي عبد المجيد محمد في يوم الاثنين ١٧ ديسمبر وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة للمرة ٦٥ على قرار إدانة
بقرائة العنوان الرئيسي لهذا الخير فجأة رجعت ذاكرتي للإعدامات الواسعة التي تمت في إيران ما بين العامين
١٩٨١ حتى ١٩٨٦.
اكتوبر ١٩٨٤ عندما كان يقرع جرس بيتنا وذهبنا أنا وجدتي من أجل فتح الباب. مأمور السجن وبوجه قاس وقبيح
وبدون أي مقدمات أعطى ورقة لجدتي وقال: وقعي هنا!