الاقتصاد الإيراني تحت سيطرة مخالب الحرس الثوري –هيمنة الحرس الثوري على الاقتصاد الإيراني– تنين ذو سبعة رؤوس باسم الحرس الثوري! الحقيقة هي أن جميع آلیات
الاقتتال المتزايد يعكس عمق الأزمة في النظام الإيراني- وصل الاقتتال الداخلي بين الفصائل المتنافسة للنظام الإيراني إلى آفاق جديدة في الأيام الأخيرة . تشير هذه
تحذر وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية المسؤولين من الاضطرابات في المجتمع- حذرت وسائل الإعلام الحکومی في إيران في مقالهم في الأيام الأخيرة بسبب الأزمات الاقتصادية والاجتماعية
الموت الصامت للاقتصاد الإيراني: العقوبات أم سوء الإدارة ، على أي من اللوم الاقتصاد الإيراني ينهار. يعتبر نظام الملالي ومعتذروه أن العقوبات هي العامل الضار
اليوم العالمي لمكافحة الفقرفي إيران. صدقت الجمعية العامة للأمم المتحدة لأول مرة في عام 1993 على قرار باعتماد يوم 17 أكتوبر يومًا عالميًا لاستئصال الفقر
المصائد المتفجرة– أدت المصائد المتفجرة والسياسات الاقتصادية لنظام الحكم، ولاسيما في مرحلة تفشي وباء كورونا، إلى انتشار الفقر والبطالة بين العمال. كما لا يتمتع العمال
الانتحار المفجع لطالب يبلغ من العمر 11 عامًا تعكس السياسات المفترسة والإجرامية لنظام الملالي- الانتحار المفجع لطالب يبلغ من العمر 11 عامًا من بوشهرمحمد موسوي