ظلم وجور نظام الملالي لايمکن أن ينتهي إلا بإسقاطه
ظلم وجور نظام الملالي لايمکن أن ينتهي إلا بإسقاطه منذ بداية نشوء نظام الملالي والذي جاء في ظل ظروف وأوضاع مختلفة خدمت خميني وتياره المتطرف
ظلم وجور نظام الملالي لايمکن أن ينتهي إلا بإسقاطه منذ بداية نشوء نظام الملالي والذي جاء في ظل ظروف وأوضاع مختلفة خدمت خميني وتياره المتطرف
مطحنة الجوع والفقر والغلاء والفساد والقمع لنظام الملالي- في الوقت الذي تبذل فيه حکومات بلدان العالم المختلفة کل ما بوسعها من أجل مساعدة شعوبها في
سلطان الصلب في حكومة خامنئي- ما قدمته حكومة ولاية الفقيه للشعب الإيراني في المجال الاقتصادي حتى الآن، یتمثل في ظهور “السلاطين” في مختلف مجالات النهب
نظام الملالي بين مطرقة الاوضاع الداخلية وسندان عزلته الدولية- لئن حاول نظام الملالي من خلال ممارسته لأساليب الکذب والخداع والتمويه وبطرق وأنماط متباينة وبصورة مستمرة
الوضع الاقتصادي للشعب الإيراني على لسان قادة نظام الملالي- إن الوضع الاقتصادي للشعب الإيراني مرتبك ومتسم بالفوضى إلى حد كبير، ولم يجد قادة نظام الملالي
مزرعة الغضب وصف الإعلام الحكومي المجتمع الإيراني بأنه مزرعة الغضب- في الأيام الأخيرة ، عكست وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية خوف النظام من تداعيات الأزمات الاجتماعية
المزيد من الاحتجاجات في إيران من قبل الناس من جميع مناحي الحياة– إيران ، 26 تشرين الأول (أكتوبر) 2020 – ينتشر الفقر في جميع أنحاء
ظاهرة الانتحار بين الصبيان الإيرانيين-إن أخبار الانتحار بين الأطفال والصبيان في إيران تتجه نحو أن تكون طبيعية بقدر الأخبار المتعلقة بوفيات وباء كورونا. وأعلنت هيئة
700,000 متشرد في طهران و 38,000,000 ساكن في العشوائيات في إيران – تتجه أزمة الحياة والغذاء في إيران نحو كارثة كبرى في ظل حكم ولاية
العقد الأخير هو عقد الانهيار الاقتصادي لإيران- في التاريخ ، من المحتمل أن يطلق على التسعينيات الشمسية “عقد السقوط” (العقد الراهن) ؛ عقد مليئ بالتقلبات