إيران: وحدات مقاومة مجاهدي خلق تطالب بتغيير النظام بعد تنصيب رئيسي للرئاسة
إيران: وحدات مقاومة مجاهدي خلق تطالب بتغيير النظام بعد تنصيب رئيسي للرئاسة- إيران: وحدات مقاومة مجاهدي 8 أغسطس 2021 – مع تولي الرئيس الجديد للنظام الإيراني إبراهيم
إيران: وحدات مقاومة مجاهدي خلق تطالب بتغيير النظام بعد تنصيب رئيسي للرئاسة- إيران: وحدات مقاومة مجاهدي 8 أغسطس 2021 – مع تولي الرئيس الجديد للنظام الإيراني إبراهيم
إيران: المتظاهرون في رباط كريم يهتفون بشعارات مناهضة للنظام- بعد أربعة عشر يومًا من بدء الاحتجاجات في خوزستان وانتشارها إلى محافظات أخرى ، يواصل الإيرانيون
عدد القتلى في انتفاضة محافظة خوزستان آخذ في الازدياد- يبدو أن صبر الشعب الإيراني على الظروف المعيشية في عهد الملالي قد نفد. في الأشهر الأخيرة، كانت
جولة جديدة من الاحتجاجات الإيرانية: إعلام الدولة يعترف بمأزق النظام-اندلعت الاحتجاجات في طهران يوم الاثنين بعد أيام من اندلاعها في خوزستان. وردد الناس في طهران
المتظاهرون في طهران يطالبون بتغيير النظام- نزل حشد كبير من المواطنين في طهران يوم الاثنين إلى الشوارع ورددوا احتجاجات مناهضة للنظام. تحدث هذه الاحتجاجات في
أتراك إيرانيون يدعمون الاحتجاجات المائية في جنوب غرب إيران- نزل أتراك إيرانيون، السبت، في شوارع مدينة تبريز شمال غرب إيران لدعم المحتجين في محافظة خوزستان بجنوب غرب
احتمالات انتشار انتفاضة خوزستان إلى أجزاء أخرى من إيران- كما كان متوقعًا، تراكم الغضب والاستياء لدى الإيرانيين، الذين نفذ صبرهم على الأوضاع الاقتصادية والسياسية الحالية، وتجلّى ذلك في الأشهر الأخيرة، أولاً في شكل إضرابات واسعة النطاق ومسيرات احتجاجية والآن في شكل انتفاضة عامة في مدن خوزستان. ويعاني أهالي محافظة خوزستان، إضافة إلى ارتفاع الأسعار والبطالة ووباء فيروس كورونا، من انقطاع الكهرباء والمياه في ظل الحر الشديد الذي تشهده هذه المنطقة، حيث تزيد درجة الحرارة عن 120 درجة (فهرنهيت). ويعود سبب نقص المياه وجفاف الأنهار إلى بناء العديد من السدود غير المنظّمة من قبل قوات حرس نظام الملالي، الذين قاموا بتشييدها على نهري “الكرخة وكارون” لمصلحتهم الخاصة وضد إرادة أهالي المحافظة، كما قاموا بتحويل المياه من هذه الأنهار إلى أماكن أخرى، مما تسبب في فقدان سكان خوزستان لمنتجاتهم الزراعية ومواشيهم، وفي العديد من القرى تم قطع مياه الشرب. وخرج الناس في جميع مدن المحافظة تقريبا بمظاهرات حاشدة تُطالب بفتح صمامات السدود حتى تتدفق المياه إلي الأنهار. لكن خامنئي يعرف أن الانصياع لمطالب الشعب والتراجع سيؤديان إلى سلسلة من المطالب من قِبل الناس في مناطق أخرى وهولا ينوي ولا يستطيع تلبيتها. وهكذا لجأ مرة أخرى إلى الأساليب القمعية مثل ما فعله في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، عندما قُتل الكثير من الناس في مدينتي “بهبهان وماهشهر” لقمع الانتفاضة باستخدام قوات الأمن القمعية وقوات حرس نظام الملالي واستقدام تعزيزات من مناطق أخرى لمحاولة تفريق الناس وقمع احتجاجاتهم. وقد قامت هذه القوات بقتل وجرح واعتقال أشخاص في مختلف مدن المحافظة حتى الآن. كما حاول النظام في البداية تبرير أفعاله القمعية من خلال وصف المتظاهرين بالانفصاليين والمنتسبين لقوات انفصالية وأجنبية، ولكن نظرًا لعدم وجود أي علامة على الانفصال في أي من شعارات المتظاهرين، حيث ركزّت جميع شعاراتهم على المطالب المشروعة والأساسية للشعب، فإن هذه الحيلة لم تكن فعّالة،على العكس من ذلك، فإن هذا الفعل القمعي لم يقمع الانتفاضة، بل عمل على توسيع نطاق الاحتجاجات. ورغم أن النظام أغلق الإنترنت مرة أخرى لقطع الاتصال بين هذه المحافظة وبين المناطق الأخرى، إلا أن الانتفاضة انتشرت خارج هذه المحافظة، وترددت في هذه الأماكن شعارات مثل “الموت لخامنئي” و”الموت للديكتاتور”. كما احتجّت مجموعات عرقية مختلفة في إيران، مثل “اللور في خُرم آباد ولُرِستان وبختياري في مدينة مسجد سليمان”، بأعداد كبيرة. من جهة، أدى الانتشار السريع للانتفاضة والعصيان إلى محافظات ومدن أخرى في إيران، وخاصة طهران، إلى إخافة النظام، ومن جهة أخرى، بالنظر إلى أن رئيسي سيتولى الرئاسة من روحاني خلال أقل من أسبوعين، وهناك بعض الخلافات بين السلطات مما يجعل اتخاذ القرار لحل هذه الأزمة أكثر صعوبة. لدرجة أن حتى بعض الملالي رفيعي المستوى في النظام مثل الملا “جرجاني” أصدروا بيانًا دعمًا لأهالي خوزستان ودعوا إلى حل مشاكل نقص المياه لديهم. أوعندما أشار رئيس النظام السابق أحمدي نجاد في خطاباته إلى العصابة الأمنية الفاسدة التي تريد حل المشاكل بالقمع وحذّرها من القيام بأي شيء لدفع الناس إلى الوقوف ضدهم. كما دعا “قاليباف” رئيس مجلس النواب و”شمخاني” المستشار الأمني للنظام إلى الإفراج عن المعتقلين لصرف انتباه الناس. وحذّر بعض أعضاء البرلمان، وخاصة من خوزستان، مرارًا وتكرارًا من أن الوضع سيزداد سوءًا إذا لم يتم حل مشكلة نقص المياه. وحاول “محافظ خوزستان” الاتصال بشيوخ العشائر العربية في المنطقة كما حاول إسكات الأهالي وخاصة انتفاضة الشباب عن طريق بعض الوعود.
عدة مدن تنضم إلى خوزستان في اليوم التاسع من الاحتجاجات المستمرة على نقص المياه- استمرت الاحتجاجات على نقص المياه في محافظة خوزستان الإيرانية لليلة التاسعة على التوالي يوم
إيران: الانتخابات الرئاسية الزائفة معاقل الانتفاضة لمجاهدي خلق تفضح المرشح القاتل- تستمر الحملة الوطنية لمقاطعة مهزلة الانتخابات الوهمية لنظام الملالي في جميع أنحاء إيران. وأكدت
الأخبار الكاذبة لنظام الملالي- تقرير جديد يؤكد آلية عمل الدعاية – في يوم الإثنين، نشرت جمعية هنري جاكسون، وهي مؤسسة فكرية مقرها لندن، تقريرًا أكثر