تقرير وزارة الخارجيه الأمريكية بشأن أعمال النظام الإيراني المدمرة صدر تقرير وزارة الخارجية الأمريكية بشأن النظام الإيراني والذي «يشرح بالتفصيل نطاق السلوك التدميري للنظام
تحدثالملا حسن روحاني يوم الثلاثاء ٢٥ سبتمبر في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة. هذا الحديث كان
بالأساس فيما يتعلق ببدء العقوبات الناتجة عن نقض الاتفاق النووي وانسحاب أمريكا من هذا الاتفاق. بعد أن
خرجت الولايات المتحدة الأمريكية من الاتفاق النووي رسميا واجه النظام الإيراني تحديا حقيقا جدا الأمر الذي
فاجأ وأدهش قادة هذا النظام.
قال مهدي عقبائي عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانيةNCRI في تصريح صحفي بشأن جولة جديدة
لإضراب سائقي الشاحنات في إيران: توسع اضراب سائقي الشاحنات في جولته الجديدة الى 248 مدينة في
انحاء ايران من شمالها الي جنوبها ومن شرقها الي غربها رغم تهديدات القمع والاعدام من جانب قاده النظام
المجرمون ورغم عشرات الاعتقالات .
نظام الملالي في عنق الزجاجة في سوريا صافي الياسري العقيدة العسكرية للملالي مفادها ان سوريا هي الخندق الاول للدفاع عن اسوار طهران يليها لبنان والعراق
بدأ إضراب سائقي الشاحنات الإيرانية في جولته الجديدة عقب مناشدة السبت 22 سبتمبر ، احتجاجا على عدم
تلبية مطالبهم ، واستمر الى يوم الجمعة 28 سبتمبر 2018 ، لليوم السابع على التوالي في العديد من المدن
الإيرانية منها : طهران، اصفهان، نیشابور، قزوین، کرمانشاه، اردبیل، اهواز، شوش، زنجان، زرینشهر، تبریز و
سیرجان.
أعلن اسماعيل صادقي نياركي المدعي العام في محافظة قزوين، اعتقال 15 من سائقي الشاحنات المضربين
في خامس يوم من إضرابهم في مختلف المدن الإيرانية.
بالنسبة للأشخاص الذين يتابعون الشأن الإيراني أو لديهم القليل من المعلومات حول هذا الموضوع يجب ألا
يكون هناك غموض في حقيقة أن ما كان يحدث في الأسابيع الأخيرة فيما يتعلق بإيران في الولايات المتحدة
هو مؤشر على أن سياسة حكومة الولايات المتحدة تقترب باتجاه المقاومة الإيرانيةNCRI.
قال الدكتور سنابرق زاهدي رئيس لجنة القضاء في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في تصريح صحفي له: من الواضح ان نظام ولاية الفقيه الحاكم في إيران كما يقول العالم هو مركز الإرهاب العالمي وهو الداعم الأساسي للإرهاب في العالم وهذا النظام يقوم بتفعيل سفاراته لتنفيذ عمليات إرهابية.
بقرائة العنوان الرئيسي لهذا الخير فجأة رجعت ذاكرتي للإعدامات الواسعة التي تمت في إيران ما بين العامين
١٩٨١ حتى ١٩٨٦.
اكتوبر ١٩٨٤ عندما كان يقرع جرس بيتنا وذهبنا أنا وجدتي من أجل فتح الباب. مأمور السجن وبوجه قاس وقبيح
وبدون أي مقدمات أعطى ورقة لجدتي وقال: وقعي هنا!
