الأحد 10 فبراير عدة مدن إيرانية تشهد تجمعات احتجاجية
نظم عمال النسيج في همدان تجمعًا احتجاجيًا في ساحة المعمل للاعتراض على عدم دفع رواتبهم لقرابة 4 أشهر.
نظم عمال النسيج في همدان تجمعًا احتجاجيًا في ساحة المعمل للاعتراض على عدم دفع رواتبهم لقرابة 4 أشهر.
ستشهد باريس في الثامن من فبراير ٢٠١٩ مظاهرات وتجمعات كبيرة للإيرانيين الذي سينادون بصوت واحد ضد انتهاك حقوق الإنسان في إيران ومن أجل الحرية ليصل صوتهم أكثر من أي وقت مضى للعالم.
في الوقت الذي استمرت الاحتجاجات والإضرابات ضد النظام الإيراني حيثت الرئيسة المنتخبة من المقاومة الإيرانية مريم رجوى المحتجين في جميع أنحاء إيران ودعت لدعم جميع شرائح المجتمع المحتج خصوصاً الشبان والنساء ومعاقل المقاومة، مطالبةً جميع المنظمات والاتحادات المدافعة عن حقوق المعلمين والعمال والمزارعين ومنظمات حقوق الإنسان بدعم إضرابات واحتجاجات الشعب ودعت خلال رسائلها المتعددة إلى الاستمرار في الاحتجاجات حتى إسقاط نظام الملالي الذي وصفته بـ «القمعي والفاسد».
نظم المنهوبة اموالهم من قِبل شركة ”بدر طوس” التابعة لمؤسسة كاسبين مظاهرة احتجاجية أمام مبنى المحافظة في مدينة ”مشهد” يوم الاثنين 4 فبراير للاحتجاج على نهب اموالهم من مدخراتهم التي ادخروها طيلة حياتهم من عملهم.
مع مرور الوقت والوضع الانفجاري الذي يمر بالمجتمع الإيراني، تعرب زمر النظام عن قلقها من الإطاحة بالنظام. بطبيعة الحال من الواضح أنه في إطار هذا النظام لا تحل أي مشكلة. بل يبقى الحل الوحيد لمشكلة إيران وأزماتها في إسقاط النظام الديني المستبد الحاكم في إيران، لأنه نفسه يشكل مصدر كل هذه الأزمات والفساد والدمار. لذلك فإن الحل يكمن في الديمقراطية والحرية بإقامة نظام شعبي ديمقراطي.
شهادات مروعة عن التعذيب في أقبية سجون نظام ولاية الفقيه كشفتها خمس عضوات من منظمة
مجاهدي خلق الإيرانية(MEK) ، اللواتي كن قد تحملن مآسي وأساليب بشعة في السجون المخيفة
لسنوات، وكذلك شهاداتهن على ما تحملت رفيقاتهن من الآلام.
أكثر من ٩٥٩٦ حركة احتجاجية خلال عام كامل بمعدل ٢٧ حركة احتجاجية في إيران يوميا.
الاحتجاجات الوطنية الواسعة للمعلمين وسائقي الشاحنات والتجا والعمال والمزارعين
الاحتجاجات الشعبية الواسعة والاشتباك مع قوات النظام في مدون كرج وكازرون وخرمشهر والأهواز.
كتاب تقارير عام واحد من الانتفاضة والاحتجاج للشعب الإيراني ضد النظام ويتعلق بالانتفاضات
والاحتجاجات في إيران في عام ٢٠١٨.
رصد كتاب «تقرير عن عام من الانتفاضة والاحتجاج في إيران» انتفاضات واحتجاجات الشعب الإيراني ضد نظام الملالي، خلال العام الماضي 2018، استناداً إلى التقارير الواردة من معاقل الانتفاضة، خصوصاً أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية داخل البلاد.
إلا منظمة مجاهدي خلق(MEK)، هذا مايقوله لسان حال نظام الملالي عندما يدور الحديث عن أعدائه
وخصومه، فهو يمکن أن يجد طريقا أو سبيلا أو أية حجة وذريعة للتواصل والتحاور وحتى الاتفاق مع أي
طرف کان، إلا المنظمة، فهي الطرف الذي لاسبيل ولاطريق للتواصل معها ليس لإن النظام لايريد أو
لايرغب بذلك بل لأن المنظمة هي من قررت ذلك وصممت وأصرت عليه وقد أکدت ذلك من خلال
رفعها لشعار إسقاط النظام وقيادة أقوى إنتفاضة ضده تنادي بسقوطه.
طبقا لتقارير مقدمة من جانب معاقل الانتفاضة من أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية داخل البلد خلال شهر ديسمبر/كانون الأول 2018، وقعت في المجموع أكثر من 529حركة احتجاجية في أكثر من 103مدن من جانب مختلف شرائح الشعب الإيراني مما يعادل أكثر من 17حركة احتجاجية يوميا من جانب المواطنين ضد النظام داخل البلاد.