نضال 32 عاما لمجاهدي خلق من أجل شهداء مذبحة 1988 بدأ يثمر
نضال 32 عاما لمجاهدي خلق من أجل شهداء مذبحة 1988 بدأ يثمر نضال 32 عاما لمجاهدي خلق من أجل شهداء مذبحة 1988
نضال 32 عاما لمجاهدي خلق من أجل شهداء مذبحة 1988 بدأ يثمر نضال 32 عاما لمجاهدي خلق من أجل شهداء مذبحة 1988
طاهر بومدرا : سنواصل عملنا من أجل العدالة لضحايا مجزرة عام 1988 طاهر بومدرا : سنواصل عملنا من أجل العدالة لضحايا مجزرة عام 1988
مقارنة بین الانتفاضة الإیرانیة العامة وعملیات “الضياء الخالد” الکبیرة حين تقدّم جیش التحریر الوطني الإیراني حتی بوابة “کرمانشاه” مقارنة بین الانتفاضة الإیرانیة العامة
في 24 يوليو أطل علينا الملا
مصطفى بورمحمدي من سفاحي مجزرة السجناء السياسيين في عام 1988 ليظهر مرة أخرى الحقد
الدفين الذي يحمله نظام ولاية الفقيه ضد مجاهدي خلق
بعد فترة من التسويف والمماطلة، وأخيرًا أعلن الولي الفقيه المتخلف للنظام، رسميًا تنصيبإبراهيم رئيسي سيئ الصيت سفاح مجزرة 1988 رئيسًا للسلطة القضائية للنظام.
في مثل هذه الأيام من عام 1979 انتصرت إرادة الشعب الإيراني البطل ، انتصرت ثورته المجيدة ضد نظام الاستبداد والطغيان ، ضد سياسة التغريب القوية التي انتهجها الشاه باعتماده على القوى الغربية وبالأخص الولايات المتحدة الأمريكية وبتوطيد علاقاته مع سلطات الاحتلال الإسرائيلية ، إضافة إلى البذخ والفساد في سياساته وديوانه الملكي .
في الذكرى الثلاثين السنوية لمجزرة 30 ألف سجين سياسي في إيران وعشية اليوم العالمي لمناهضة
عقوبة الإعدام وقع أكثرمن 1000من الشخصيات والناشطين السياسيين و عدد من المنظمات
والجمعيات المدافعة عن حقوق الإنسان من الدول العربية بيانًا أعلنوا خلاله دعمهم لحركة مقاضاة
مسؤولي مجزرة 30 ألف سجين سياسي في إيران.
صحيح ان جوهر رؤية كبار فريق ترامب الاداري قائمة على يقين مؤكد مفاده ان نظام الملالي لن يعبر الى
ضفة البقاء في العام المقبل وانهم دون اعلان يعملون واقعا على اسقاط النظام باقصر وقت ممكن مع انهم
يقولون ان غايتهم لا ترتبط بالنية لاسقاط نظام الملالي وانما تعديل سلوكه ،وهذهالعبارة تعني كف اليد عن
التدخل في شؤون دول اقليم الشرق الاوسط العربية والانسحاب من سورياوالعراق ولبنان واليمن ورفع اليد
عن دعم ميليشيات حزب الله والكف عن انتهاك حقوق الانسان في الداخل الايراني
في صيف عام 1988، شهدت إيران “محرقة” كبيرة. على الرغم من عدم وجود مخيمات وأفران هتلرية
مشتعلة للحرق فيها لكنها كانت محرقة قاسية جدا قتل فيها أكثر من ٣٠ ألف سجين سياسي بدون أي
شفقة أو رحمة. مذبحة تعتبر أفظع جريمة ضد الإنسانية لم يسبق لها مثيل بعد الحرب العالمية الثانية
وفقا لشهادة المؤرخين والمدافعين عن حقوق الإنسان.
عنوان المقالة هو تذكير بمذبحة مروعة وغير مسبوقة حصلت في إيران في صيف عام 1988. تم تنفيذ
هذ المجزرة بناء على فتوى الخميني، مؤسس النظام الإيراني. ووفقاً لهذه الفتوى، وفي غضون بضعة
أشهر، تم إعدام ما يزيد عن 30،000 سجين سياسي كانوا يقضون فترات عقوبتهم بطريقة لا يمكن
تصورها وبوتيرة متسارعة جدا، فقط لأنهم وقفوا ثابتين على مطالبهم في الدفاع عن الديمقراطية
وحقوق الإنسان.