معاقون ضحايا اقتصاد النظام الإيراني الفاسد في الوقت الحالي، تناقلت وسائل الإعلام التابعة للنظام الإيراني أن الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للمعاقين في إيران تزداد سوءًا. مع
إيران تواجه نقصًا حادًا في الغاز الطبيعي مع بداية فصل الشتاء والبرد، أعلنت الشركة الوطنية الإيرانية للغاز «دخلنا في أزمة غاز» وطلبت من الناس إيقاف
قيمة العملة الإيرانية تنهار، وفشل آخر للنظام وسط الانتفاضة تنخفض العملة الوطنية الإيرانية بشكل سريع للغاية، لتصل الآن إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق عند
النظام الإيراني يرفع أسعار الطاقة تدريجياً من أجل تهدئة الغضب الشعبي طريقة عمل النظام المعروفة، استخدمها الملالي مرارًا وتكرارًا. في مثل هذه الظروف، يستعد النظام
نظام الملالي يضلل الهيئات الدولية بإحصائيات غامضة في 19 يوليو/ تمّوز، أطلقت وسائل الإعلام الحكومية التابعة لنظام الملالي موجة جديدة من الدعاية، زاعمة أن إيران من بين أغنى دول
إيران: 288 محاولة انتحار يومية في 2 أغسطس/ آب، ذكرت صحيفة اعتماد اليومية أن “288 شخصًا انتحروا” في جمهورية الملالي خلال السنة التقويمية الفارسية الأخيرة وحدها،
نظام الملالي تعتمد حياته على الأزمات من الممكن أن تحدث الكوارث الطبيعية، والأزمات الاقتصادية، والأزمات الاجتماعية في أي بلد. لكن ما يميز الدول الديمقراطية عن
إيران: أسعار المواد الغذائية الأساسية ترتفع مرة أخرى وفقًا لوسائل الإعلام الإيرانيةـ تراجعت القوة الشرائية للعائلات الإيرانية بشكل كبير في الأشهر الأخيرة. وكثيراً ما يهتف
ستة ملايين امرأة إيرانية معيلة معرّضة للإصابة بالاكتئاب تشكّل النساء المعيلات لأسرهن في إيران طبقة مضطهدة وحالة من المعاناة داخل المجتمع الإيراني. حيث يتحملن أعباء
الشعب الإيراني لا يقتنع بوعود النظام الاقتصادية مباشرة قبل أن يتولى إبراهيم رئيسي، رئيس النظام الإيراني المنصب، قدم هو وفريقه الاقتصادي برنامجًا اقتصاديًا من 7000
