سعى نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية دائما للعمل من أجل التغطية على أسراره والقضايا الداخلية
الحساسة التي تدور في أروقته، وإعتبر ويعتبر ذلك من قضايا الامن القومي التي تتجاوز في خطورتها
الخطوط الحمراء، ولذلك فقد سعى هذا النظام دائما التغطية دائما على هذا النوع من المعلومات
خصوصا وإنه يعلم بأن منظمة مجاهدي خلق، الذراع الاقوى والاکثر فعالية وتأثيرا للمجلس الوطني
للمقاومة الايرانية، کنا سباقا لکشف مثل هذه المعلومات وإعلانها أمام العالم کله.
عندما تظاهر سكان المحافظات العراقية ذات الاغلبية السنية خلال عهد رئيس الوزراء السابق نوري
المالكي، فقد رأى ال?ثيرون حتى مراقبين ومحللين سياسيين على صعيدي المنطقة والعالم، بأنه
موقف على إظطهاد طائفي يتعرضون له من جانب حكومة تستند على أغلبية شيعية، ولكن مالذي
يجب قوله أو بالاحرى مالذي يصلح قوله بشأن تظاهر سكان المحافظات الجنوبية والوسطى ذات
الاغلبية الشيعية ضد حكومة”الاغلبية الشيعية”؟!
ووصف الحكومة بأنها صاحبة عمل غير لائقة مضيفًا : للشركة في عهد التسعينات كانت ما يقارب
2500 عامل كانوا يعملون في فترتين أو ثلاث نوبات مختلفة للدوام ولكن خلال العقدين الماضيين
واجهت الشركة الكثيرمن المشاكل وخفضت عدد عمالها إلى مايقارب 750 عاملا بسبب إدارة غيركفوءة
يفرضها مديرو الشركة.
عندما تم القبض على والدي كان عمري عاماً واحداً ، بعد بضعة أشهر، تم إلقاء القبض عليّ وعلى
والدتي ونُقلنا إلى مقر الحرس الثوري في وكيل أباد مشهد.
وهناك ، كنت بين المعتقلين المعذبين لعدة أشه، بما في ذلك والدتي التي كانت تخضع للعذيب.
ولسوء الحظ ، جعلني أشعر بالسوء في روحي وكنت مريضة حقاً بهذا الشكل.
اعتقال وكيلين لمخابرات الملالي في الولايات المتحدة كانا يتجسسان على المقاومة الإيرانية أصدر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بيانا يوم 21 آب (أغسطس) 2018 تحت عنوان
سيحتفي أبناء الجاليات الإيرانية في 30 عاصمة ومدن رئيسية في أوروبا وأمريكا الشمالية، يوم السبت 25 أغسطس، ، وبشكل متزامن، بذكرى 30 ألف سجين سياسي أعدمهم نظام ولاية الفقيه في مجزرة قبل ثلاثين سنة في العام 1988، وذلك في تمام الساعة 1700 بتوقيت أوربا و1100 بتوقيت أمريكا الشمالية.
اعتقلت السلطات في الولايات المتحدة، اثنين من عملاء النظام الإيراني، أحدهما يحمل أيضا الجنسية الأمريكية، ووجّهت لهما تهمة التجسّس، بعدما جمعا معلومات عن إيرانيين معارضين لنظام طهران أي اعضاء منظمة مجاهدي خلق.
…حيث أشاررؤساء السجون الآخرون بأشكال مختلفة، مباشرة أو غيرمباشر، لدرجة أننا لا نرغب في أن يكون لدينا أي شيء يُدعى بالسجن اوالسجين.
في الواقع، أنهم كانوا يعتزمون لإمحاء مسألة السجون من على الطاولة.
الواقع من هذا المنطلق ، يمكن القول بأن الخميني أخذ فدية تجرع كأس السم من السجناء السياسيين.
أصدر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بيانا يوم20 آب (أغسطس) 2018 تحت عنوان «الحرسي قاسم سليماني والجلاد محمود علوي وزير المخابرات وغيرهما من مسؤولي النظام يجتمعون