في يوم الاثنين الموافق 8 أبريل، أدرجت وزارة الخارجية الأمريكية قوات الحرس الإيراني في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية. كان لهذا صدى كبير في العالم، وخلق اضطرابًا كبيرًا داخل نظام الملالي.يكاد يكون جميع مسؤولي النظام بدءا من خامنئي إلى رؤساء السلطات الثلاثة للنظام آطلوا واتخذوا موقفًا من ذلك.
عقب إعلان قرار الحكومة الأمريكية بإدراج قوات الحرس في قائمة الإرهابيين، أبدى عناصر النظام والإعلام التابع له، خوفهم ورعبهم من تداعيات هذا القرار:وأظهر أمير علي أبو الفتح، وهو خبير للنظام مخاوف النظام من تصنيف الحرس كمجموعة إرهابية، وقال: «عندما يتم تقديم مجموعة أو جماعة على أنها جماعة إرهابية، فإن أجهزة المخابرات والأمن والاستخبارات العسكرية الأمريكية مهمتها محاربة هؤلاء الإرهابيين أينما كانوا ويجب قتلهم أو اعتقالهم ومعاقبتهم حيثما كانوا».
بعد ستة عشر يومًا من بداية السيول والفيضانات، يخفي نظام الملالي المعادي للإنسانية، الأبعاد الحقيقية للخسائر البشرية والمالية، وفي الوقت نفسه يمنع انفجار غضب الناس عن طريق الحركات الاستعراضية والتقارير الكاذبة عن مساعدات الحكومة وقوات الحرس والجيش.
المشهد السياسي السبت 08 كانون أول 2018 الساعة 10:17 صباحاً (عدد المشاهدات 271)
فيديو وثائقي.. بعد سقوط “صدام” موّلهم الحرس الثوري.. سياسي دولي: ايران استولت على النظام في العراق
أصدر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بيانا يوم20 آب (أغسطس) 2018 تحت عنوان «الحرسي قاسم سليماني والجلاد محمود علوي وزير المخابرات وغيرهما من مسؤولي النظام يجتمعون
لوائح النظام الجديدة تكثف الرقابة على وسائل الإعلام الأجنبية داخل إيران في خطوة تهدف إلى فرض المزيد من القيود على الأنشطة الإعلامية داخل حدودها، قام
النظام الإيراني يشكك في ولاء بشار الأسد نشرت صحيفة الشرق الأوسط اللندنية مقالاً حول استراتيجية النظام الإيراني في سوريا. وجاء في مقدمة المقال: “هل قلصت
تحديد مكافأة قدرها 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن هاكرز النظام الإيراني أصدر برنامج “مكافأة من أجل العدالة” التابع لوزارة الخارجية الأميركية، الثلاثاء 23
إجابة سخيفة ومزدوجة من جانب النظام الحاكم في ايران فيما يتعلق بإنذار الولايات المتحدة بشأن التفجيرات في كرمان
